نرحب بكم معنا في مدينة طنطا وموضوع جديد في سلسلة طنطا زمان نستعرض معكم بالصور طنطا في السبعينات
كيف كانت طنطا في السبعينات ؟
كيف كانت جامعة طنطا في السبعينات ؟
كيف كان مسجد السيد البدوى في السبعينات ؟
كيف كانت المواصلات في السبعينات؟
كيف كات الوضع الإقتصادي والإجتماعي في السبعينات؟
اتوبيس طنطا
طنطا في السبعينات
طنطا في السبعينات
مدينه طنطا هي مدينة تقع في محافظة الغربية بمصر، و قد شهدت المدينة تغييرات كبيرة خلال السبعينات. في هذا الوقت الذي كانت طنطا تُعتبر مركزًا زراعيًا وتجاريًا هاماً، واشتهرت طنطا بمسجد السيد البدوي الذي يعتبر مركزًا دينيًا وثقافيًا هاماً.
كلية الطب جامعة طنطا
صورة لطالبات جامعة طنطا في السبعينات
جامعة طنطا
جامعة طنطا، التي انفصلت عن جامعة الإسكندرية عام 1972 عندما كانت فرعا لجامعة الإسكندرية، هي مؤسسة تعليمية مصرية تقع في مدينة طنطا بمحافظة الغربية. منذ إنشائها عام 1962 بالقرار الجمهوري رقم 1468 الذي نص على إنشاء كلية الطب بطنطا.
شركة مصر للآلبان بطنطا
شركة مصر للألبان طنطا
تأسست شركة مصر للألبان والأغذية عام 1956 وكانت حتى عام 1990 تعتبر أكبر شركة في الشرق الأوسط متخصصة في صناعة الألبان ومنتجاتها. وتمتلك تسعة مصانع وأكثر من ستين مركز تجميع وتوزيع، مما يساعدها على تلبية احتياجات السوق المصري وتصدير منتجاتها إلى الخارج. مع بداية النهضة الصناعية في مصر بعد ثورة يوليو 1952، سعت الدولة إلى إنشاء مشروعات صناعية لتلبية احتياجات البلاد. وكانت شركة مصر للألبان واحدة من أبرز هذه المشروعات، حيث بدأت في تصنيع مجموعة متنوعة من منتجات الألبان مثل الجبن والزبادي والآيس كريم، تجسيدًا لشعار جمال عبد الناصر "كوب لبن لكل طفل". بحلول عام 1973، كانت الشركة قد وسعت نطاق خدماتها لتشمل جميع مناطق مصر.
كانت "مصر للألبان والأغذية" تمثل قلعة صناعية كبيرة، حيث كانت تلبي احتياجات مصر ومؤسساتها العسكرية والصحية والتعليمية من الألبان ومنتجاتها. بعد تأميم المصانع في الستينيات، انضمت الشركة إلى مصانع تاريخية مثل مصنع "سيكلام"، الذي يُعتبر من أقدم مصانع الألبان في مصر. كما تم تجهيز 60 مركزًا لتجميع الألبان من الفلاحين ومنتجي الألبان، لنقلها إلى المصانع عبر أسطول كبير من السيارات الحديثة. لكن في عام 1996، بدأت أولى خطوات تصفية شركة مصر للألبان مع ظهور شركات القطاع الخاص الكبرى. تم إغلاق مصنع ألبان طنطا وبيع أرضه، حيث كان المصنع يقع بجوار شركة الدلتا للغزل والنسيج، في موقع مجمع مدارس الجلاء.
مسجد السيد البدوي
في أوائل السبعينات كان المسجد محتفظ بالشكل القديم ولكن تمت عمليات توسعه للمسجد في عهد الرئيس الراحل محمد أنور السادات وتمت أعمال الحفر و نقلاً أعضاء صفحتنا ممن عاصر هذا الوقت انه تم العثور علي مجموعة من الآثار أثناء الحفر ومن يقول كانت هناك مدينة كامله أسفل منطقة السيد البدوي ... ولكن تم بناء أكبر مئذنتين في مدينة طنطا ومحافظة الغربية في ذلك الوقت عندما تقف في أي مكان من أنحاء طنطا تستطيع رؤيتها
مسجد السيد البدوى امامه احد الاتوبيسات
مرفق النقل الداخلي
المواصلات في طنطا
كان هناك مرفق النقل الداخلي وكان يعمل علي جميع الخطوط الداخلية وخطوط الأرياف وكانت تسهل عملية الإنتقال من مكان لأخر مرفق النقل الداخلي بطنطا في السبعينات كان يشمل مجموعة متنوعة من الاتوبيسات التي كانت تخدم سكان مدن وقري مكافظة الغربية وتساعد في تنقلهم داخل الغربية . في تلك الفترة، وكان مرفق النقل الداخلي في ذلك الوقت منظم و يدار من قبل الجهات الحكومية لتوفير خدمات نقل مريحة وموثوقة للمواطنين.
طنطا زمان طنطا في السبعيناتنرحب بكم معنا في مدينة طنطا وموضوع جديد في سلسلة طنطا زمان نس...
صيدناوي طنطا
أسس شركة صيدناوي سمعان سليم صيدناوي عام 1913 على يد السوريين سمعان وصالح صيدناوي في ميدان الخازندار بحي الموسكي، وتبدأ قصة تأسيس صيدناوي
بعد هجرة سمعان من سوريا إلى مصر بطابع طريف، حيث تم طرده من قريته بسبب فوزه بورقة يانصيب، وهو ما اعتبره أهل القرية خطيئة كبرى تستوجب النفي.
تخصصت شركة سمعان سليم صيدناوي في بيع الأقمشة والمنسوجات المصرية التي تُنتجها ورش تابعة لمؤسستهما.
ومع ثورة يوليو، تغيرت الأمور بالنسبة لصيدناوي، حيث بلغ عدد فروعها 72 فرعًا وأكثر من 65 مخزنًا بحلول الستينيات، لكنها تأثرت بموجة التأميم التي أدت إلى إغلاق العديد من المحلات والعلامات التجارية المصرية. ويقع فرع صيدناوي بشارع البحر (الجيش) بطنطا ويشغله الأن فرع أسواق الشوا .
عمر أفندي طنطا
عمر أفندي طنطا
عمر أفندي
من هو صاحب محلات عمر افندى؟
عمر أفندي هو سلسلة متاجر حكومية مصرية تأسست في القاهرة عام 1856 على يد عائلة أوسترو أودزدي النمساوية باسم "شارع أوروسدي باك"
أين تقع محلات عمر أفندي بطنطا ؟
كان في الستينات بميدان الساعة في العمارة التي تقع بها سينما أمير حالياً حتي أنتقلت إلي المكان الحالي بشارع المديرية تقاطع عمر زعفان
حفل ام كلثوم بطنطا
أم كلثوم
كانت دائما ما تكون هناك حفلات موسيقية ومسرحيات بمدينة طنطا وكانت تعرض بمسرح مدينة طنطا الواقع الأن بأول شارع البحر (الجيش) مع القنطرة ولكن الحفل الابرز في السبعينات او اواخر الستينات هو حفل ستاد طنطا الذي كان لدعم المجهود الحربي
حفل أم كلثوم على استاد طنطا يوم 8 مايو 1969، لأغنية "هذه ليلتي وألف ليلة وليلة"
الرئيس السادات يصافح الشيخ النقشبندي
الرئيس السادات في طنطا
كان الرئيس السادات دائم الزيارة لمدينة طنطا و محافظة الغربية و قد أعطي أهتماما كبيراً بمسجد السيد البدوي وتم توسعته في عهدة كما تم بناء المأذنتان بالجهه الأمامية للمسجد في عهده
باتا bata فرع طنطا
محلات كانت مشهورة
محلات "باتا"
هي جزء من سلسلة عالمية معروفة للأحذية والملابس. يوجد العديد من الفروع في مصر، بما في ذلك طنطا. كان يوجد لها فرعان فرع بشارع البورصة والفرع الأخر بميدان الساعة أمام عبدالفتاح مرزوق.
حلواني دورية
حلواني دورية في طنطا كان واحداً من أشهر محلات الحلويات في المدينة. يتميز بتقديم مجموعة متنوعة من الحلويات الشرقية والغربية، بما في ذلك الكنافة، البسبوسة، والكعك، بالإضافة إلى تشكيلة متنوعة من الجاتوهات والتورتات والأيس كريم وكان يتواجد بشارع البورصة فإذا كنت من جيل السبعينات حتي التسعينات قد تتذكره.
حجازي الحلواني
حجازي الحلواني
حلواني "حجازي" هو من أشهر محلات الحلويات في طنطا، وله سمعة طيبة في تقديم الحلويات الشرقية والغربية بجودة عالية. يشتهر بتقديم الكنافة، البسبوسة، الجاتوهات، الشوكولاته والتورتات، بالإضافة إلى الحلويات الموسمية مثل الكعك والبسكويت. وكان يوجد بسوق ناصر بشارع الخان.
مصنع كوكاكولا طنطا
مصنع كوكاكولا طنطا
مصنع كوكاكولا في طنطا هو أحد المصانع التابعة لشركة كوكاكولا في مصر. كان المصنع يقع بشارع الجلاء بمنطقة الكوكاكولا مكان ابراج الياسمين حالياً ومن هنا احتفظت المنطقة بالاسم والمصنع هو جزء من سلسلة مصانع كوكاكولا المنتشرة في مصر، ويختص بإنتاج وتعبئة المشروبات الغازية التي تحمل علامة كوكاكولا التجارية و انتقل المصنع بعد ذلك إلي منطقة ميت حبيش القبلية علي طريق القاهرة الاسكندرية الزراعي .
مطعم ابو سنة حالياً
مطعم أبو سنة
مطعم" أبو سنة" في طنطا كان ملتقى شباب ثورة 1919 مطعم الفلافل الذي يعود تاريخه إلى عام 1885. تحمل جدران هذا المطعم ذكريات رواده ، حيث كان يجلس فيه الثوار لتناول الإفطار ، ويتردد صدى أصواتهم الثائرة من عام 1919 ، بينما ينادي أحدهم" نتجمع بكرة عند أبو سنة الصبح". كان المطعم بمثابة نقطة تجمع لبعض المواطنين قبل انطلاق الثورة ، حيث كانت طنطا من أكثر المدن نشاطًا في تلك الفترة. كما تروي الجدران أيضًا قصة الشيخ إبراهيم البلتاجي الذي كان يأتي إلى المطعم مع ابنته الصغيرة" أم كلثوم" ، التي عادت إليه لاحقًا بعد أن أصبحت" كوكب الشرق" ، حيث حضرت لإحياء حفل غنائي على مسرح البلدية وتناولت طبق فول من يد عم" حسين أبو سنة". عم حسين ، أحد أبناء طنطا ، الذي ارتبط قلبه بحب السيد أحمد البدوي رضي الله عنه ، اختار أن يكون محل عمله قريبًا من المسجد ، فافتتح هذا المطعم وأطلق عليه اسم" أبو سنة". تتميز أجواء المطعم بالعراقة رغم التعديلات التي أجراها أصحابه لتناسب العصر الحديث. نوافذه واسعة بما يكفي لدخول أشعة الشمس ، ويحتوي على مجموعة من الطاولات البلاستيكية وواجهة زجاجية. يقع المطعم في منطقة تُعرف بسوق" الفسيخ" ، وهو من أقدم الأماكن في طنطا ، ويقع خلف مسجد السيد البدوي مباشرة ، ويشهد ازدحامًا شديدًا على مدار الوقت.
